اليمن_ نقاط تتبع التدفق | المهاجرون الوافدون واليمنيون العائدون من يناير الى يونيو 2020

Share

Download

Share

Contact
DTM Yemen, iomyemendtm@iom.int
Language
English
Location
Yemen
Period Covered
Jan 01 2020
Jun 30 2020
Activity
  • Flow Monitoring Survey
  • Flow Monitoring
  • Mobility Tracking

يسُر مصفوفة تتبع النزوح التابعة للمنظمة الدولية للهجرة في اليمن ان تنشر احدث لوحة بيانات لتتبع التدفق والتحركات التي تم رصدها الاول من يناير وحتى نهاية يونيو 2020.  حيث تسبب فيروس كورونا بنقص كبير في عدد المهاجرين الواصلين الى اليمن من القرن الأفريقي.

منذ الأول من يناير وحتى 30 من يونيو 2020، تُقدِر مصفوفة تتبع النزوح ان (31,617) مهاجراً دخلوا اليمن و (13,313)  يمني عادوا من دول الجوار حيث عاد 13,057 من المملكة العربية السعودية و 259 عائد من القرن الافريقي. مثل المهاجرون الأثيوبيون العدد الأكبر من المهاجرين بنسبة (93%) و الصوماليون بنسبة (7%). وكان (96%) من أولئك الذين تم احتسابهم عند دخولهم اليمن اكدوا انهم متجهين إلى المملكة العربية السعودية و 4% كانت وجهتهم المقصودة هي اليمن. وكانت غالبية المهاجرين من الذكور (71%) مع (16%) من النساء و (10%) من الأولاد و (3%) من البنات الذين كانوا ايضاً من ضمن المسافرين.

وفي فترة التقرير النصفي الاول من يناير حتى يونيو 2020، شُوهد العدد الأكبر من الواصلين في محافظة شبوة بعدد (11,708) مهاجر دخلوا اليمن من نقاط رصد التدفق في الخبية.

****

المنهجيــة:

تهدف منهجية تتبع النزوح العالمية إلى التعرف على المناطق التي تحدث فيها الهجرة الداخلية والهجرة العابرة للحدود والهجرة الإقليمية. وتُنَفَذّ تقييمات التنقل للمناطق على المستوى الوطني. ومن ثم تقوم فرق مصفوفة التتبع بجمع المعلومات على المستوى المحلي للتعرف على نقاط العبور الرئيسية. يجمع الباحثون الميدانيون البيانات من مُدلين رئيسين بالمعلومات في نقاط رصد التدفق: ويمكن للمُدلين الرئيسيين ان يكونوا افرادً يعملون في النقل او موظفون في الجمارك او افرادً يعملون في قوارب او المهاجرون انفسهم. تُجمع البيانات باستخدام استمارة بسيطة و بالملاحظة المباشرة وهو ما يُسَهل عملية التحليل.

القيــــــود:

يجب تفسير البيانات المستخدمة في هذه العمليات كتقديراتً فقط، وانها تمثل فقط جزءاً من اجمالي التدفق الذي يمر عبر اليمن. ولذلك، ان التغطية الزمنية والمساحية غير مكتملة. وبالإضافة إلى ذلك، بالرغم من ان البيانات تُجمع بشكل يومي، إلا انها تُجمع فقط خلال ساعات الذروة. وإن نسبة التدفقات التي تحدث في الساعات التي لم تتم تغطيتها، لا تُمَثَل هنا. أما البيانات المتعلقة بالضُعف فهي ترتكز على الملاحظة المباشرة ويجب ان تفُهم بصفتها بيانات دلالية في المقام الأول.